ليلي الآن ….
اتلقى من شفتيها وحيا …
أكتب نصا
مبتلا بالقبلات
في غيابي
عنك جسدا
أعلن حضوري فيك
روحا …..
حائر ٌ أنا …
ثوبك الأبيض …
لا يكفي لنشر قصيدتي ..
التي كتبتها لك ..
فجر اليوم….
تشتاق ُ لجسدي
وتستقر ُ داخلي نون ُ نسوة
تلاعبني وتُنسيني
إنها عَصَفت بي
لتهدأ على ضِفاف ِ شهوتي